emo girl مشرف عام
عدد الرسائل : 166 العمر : 32 الموقع : 3ardyooo-s.yoo7.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : حده اوكي تاريخ التسجيل : 11/05/2008
| موضوع: رد: سهام الحب وتمرده بجنون الخميس يونيو 12, 2008 1:06 am | |
| مشكوره اختي ع الموضوع و نطر | |
|
نياره مشرف جديد
عدد الرسائل : 103 العمر : 36 الموقع : 3ardyooo-s.yoo7.com العمل/الترفيه : مهندسه المزاج : مزاجه حدي تاريخ التسجيل : 03/06/2008
| موضوع: رد: سهام الحب وتمرده بجنون الخميس يونيو 12, 2008 12:01 am | |
| | |
|
عراديووو Admin
عدد الرسائل : 331 العمر : 32 الموقع : 3ardyooo-s.yoo7.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : حده كول Personalized field : 31 تاريخ التسجيل : 11/05/2008
| موضوع: رد: سهام الحب وتمرده بجنون الأربعاء يونيو 11, 2008 10:48 am | |
| يسلموو ع الموضوع اختي
فيج الخير والبركه | |
|
noor_albarari مشرف جديد
عدد الرسائل : 138 العمر : 30 الموقع : https://3ardyooo-s.yoo7.com العمل/الترفيه : طالبه المزاج : تمااام تاريخ التسجيل : 12/05/2008
| موضوع: رد: سهام الحب وتمرده بجنون الجمعة مايو 16, 2008 2:42 am | |
| | |
|
..Princess Maz.. مشرف عام
عدد الرسائل : 11 العمر : 32 الموقع : http://samar1001.hi5.com العمل/الترفيه : للحين ادرس .. المزاج : مزاجيه حدي !! تاريخ التسجيل : 11/05/2008
| موضوع: سهام الحب وتمرده بجنون الأحد مايو 11, 2008 9:42 am | |
| سهام الحب وتمرده بجنون نعيش طفرات الدنيا وننسى أحزانها عندما نجد لذة الحب، ومتى أعلن أحدهم التفريق بين العاشقين فهو يكاد يقتل انفس بريئة لا تبتقي من هذا الحب الا حياة مستقره، ولكن محدث مع صاحبَي عكس موازين الحياة ، أدمنوا الحب فقتيلا ابشع قتله سلبت منهما كل فرحة ،واهدوا كل أنواع العذاب،إليكم قصتهما ، كانت سارة تخرج كالمعتاد من منزلها لذهاب الى المدرسة و كانت تراه وهو يتعلل بانتظار أخته بالسيارة ، لم تكن مهتمة به رغم أنها أحست من نظراته بشراهة عاشق يحاول التودد لها،ليجعل لهيب مشاعره تشتعل مع مشاعرها، كم كان يحلم بانسدال شعرها القجري على وجهه،ومعانقة قلبها لقلبه، انه يكتوي بنار لو دخلنا معه لنراها لاحترقنا منها وتشوهت قلوبنا من شدة حرقتها،كانت صديقة أخته لذا كانت تزورهم من فترة لأخرى،وكان كثير ميحاول التطفل عليهم ليرى معشوقته الصقيره، وفي أحد الأيام وحينما كانت خارجه للمدرسه حاول أحد الأشخاص ملاطفتها وهو يقود سيارته ويحاول التكلم معها وقد اخذ الرعب منها مأخذ أين المنجد اين والدي تكاد تلفظ أنفاسها خوفاً، أيها العاشق أين أنت عنها ما لبث ألا قليل وقد حضر العاشق ممتطي سيارته في حالة استنفار ،وكأنه يخبره أيها السافل عليك العنه ألم تجد إلا قلبي تريد طعنه، وصل إليه و نهش له لحمه كما ينهش الأسد فريسته،ومن دون شعور منه شد ذراعها وزأر عليها زائرتاً كادت توقف قلبها،أمرها أن تركب السيارة وركبت والدموع لا تكاد تتوقف،وقد حاولت أخته الاعتذار عن تصرف أخيها الطائش، ولكن أنتي من تحادثين لقد هامت في عالم آخر دق فانوس الحب في قلبها أخذت تحدق في عينيه ولم تلاحظ انه قد لاحظ تلك النظرات منها ومع شدة خوفه عليها اخبرها انه يأسف على كل مبدر منه ، نزلت من عينيها دمعتان كادت تحرق قلبه، في اليوم التالي طلبت والدتها منه أن يأخذها مع أخته في السيارة خوفاً عليها من أن تتعرض لهكذ موقف مرة أخرى، مرت شهور والفتاة وصل بها الغرام ما وصل بحبيبها ، تكاد تجن عندما لا تراه وكيف نعاتب المحبين ولنا قلوب تحب ، ذهبت إلى أخته لتذاكر معها الاختبار فقد كان صعب ، وعندما انتقلوا إلى الحديقة لتغيير جو المذاكرة ،كان العاشق يتأمل عشيقته من نافذته وكأنه يروي ظمأ بنظراته وضع لها رسالة يخبرها انه مغرم بها ويتمنى قربها وسوف يتقدم لخطبتها قريباً، وقد كتب لها كلامات غرام نعجز لو كتبت لنا أن نرفضها،كم أتتمنى أن أعيش معهم هذا الغرام، وجدت الرسالة وأخذت تحدق بها ، فتحتها وزاد شوقها لقربه ألم الانتظار،كتبت له رسالة ومزقتها خوفاً ثم أخرى ومزقتها رعباً ،ماذا بكي أيتها الفتاة آلا تجدين من يرشدك لحبيبك ،بعد فترة تقدم للفتاة خاطب كان كملاك في جماله و خلوق وذا مركز مرموق ،فرحت والدتها وطار عقل والدها به ، جاءت سارة لتزف لها والدتها خبر موتها وهو خطبتها ، أخذت الفتاة تضحك بسخرية ألم معذرة أمي مازلت صغيرة أريد أن انهي دراستي ،كلا الستي يا سارة تضحكين على نفسك فأنتي لستي بصغيرة كما انكي تكرهين الدراسة ، كما أني لا أتجادل معك جهزي نفسك، نعم بعد غد يكون موتك صغيرتي،خرجت سارة من رشدها فما من سبيل لاقناع أمها،فجرت الى غرفتها كضبية صقيرة لتعانق وسادتها وإذ بلحافها يحن عليها ويمسح لها دمعاتها ، كلا لا تستسلمي فأين سهام الحب التي صوبت كي ،أخيرا رفعت السماعة من دون ان تعي ما تفعل لتحادث حبيبها كي ينجدها فكلمته لم يصدق حين سمع صوتها وكان يتمنى محادثتها يوماً لتصطفى لوعة قلبه ،قال لها من تريدين يا سارة أختي الآن نائمة سوف اخبرها انكي تريديها فأخذت تبكي بشدة فعرف إنها تريده وكيف لا يعرف العاشق ماذا يريد حبيبه،لم تتكلم عرف كل ميجول في خلدها، قال اخطبكي أحد ردي سوف تقتليني ، أخبرته بما جرى فقال انتي تمزحين لما لم ترفضي الا تعرفين انكي لي وانا لكي ،اخبرته ان يحاول هو نعم انقذها قبل ان تقرق انت وهي ،ذهب الى والده واخبره القصة دون ان يحسب عواقب ذلك ، احس الاب بضياع ابنه اذا تزوجت سارة من غيره ،طلبها في اليوم التالي وقوبل بالرفض ،فطاش غيضاً ومن شدة غيضة اخبر والدها انها تحبه وهو يحبه فلا يفرق بينهما ، جن الاب ابنتي عاشقه كيف ومتى عليها وعلى الحب اللعنه، وهل الحب يعرف وقت او مناسبة او يهتم بالعرف ايها المغفل ، انه ينخرط في دمائنا ولا يقبل منه انفصالاً، مسكينة تلك الفتاة وذاك العاشق، و تمضي الايام سريعة لتنهي حالة الاستنفار هذه وتطبق قانون الإعدام على كلا العاشقين انه موعد زواجها ،اليوم سوف تنحر الاضحيه، كانت أشبه بملاك له دموع مثل البرد،ولكن جمالها كفيل بمسح أي اثر غير مرغوب به لتلك الليله ، لا تقبلي ينبراس الحب خيانة لحبيبك كيف يشاطر كي فراشك شخصً غيره ، نعم أنها سوف تتمرد على من خطفها من فارسها ، اقترب منها فنزلت اسفل قدميه بسرعة البرق وقالت اقسم بالله أن حاولت لمسي ان اقتل نفسي ، أقسمت عليك بمن فطر القلوب أن تتركني،كيف ذلك ياساره انه عريس وصل به منظر عروسه الجميل ان يخرجه عن رشده فقال أتخجلين مني، قالت بل وفاء للحبيب، لم يفهم فأخبرته انه ضحية أهلها فهي لا ترغب به، غضب منها وكاد اسفل قدميه يدهسها،ولكنه اخذ لحافه وهو يجرجر رجليه خارجاً ، انه يغادر قفصه الذهبي وبه اجمل فراشة تزينت بأجمل الحلل ، في خروجه حدث نفسه بأنها لي الآن كيف اترك هذا الجمال الطاهر دون مداعبته،أفكار وأفكار راودته وقد انتظرها خارجاً لعلها تخرج تطلب منه السماح فيرتمي في أحضانها ولكنها لم تفعل،كان هناك معذبان فاصبحوا ثلاثة، في اليوم التالي أعادها الى بيت أهلها ،دخلت المنزل وكانت ألام تعتصر ألماً على صقيرتها، كمن ترى جنازة تدخل منزلها، نعم انتي جنيتي عليها ولكي جنازتك حاولي دفنها فهي جثة بالية لا تحس بمن حولها ،ارتمت ألام لتقبل يدي ابنتها وتطلب العفو منها ،اشتدت ألام بكاء،فأحست الفتاة بوحشة لحبيبها فجاءة وقالت ماذا جرى أماه اخبريني بالله عليكي،لم تنطق ألام وكيف تنطق والكلام اخذ يتوه عنها،وتهالكت الكلمات من والدها لتخرج كساكين تطعن صدر فلذة كبده فتخرج منها دماءً ليس من سيبل لإيقافها،ولكن كل ذلك لما انه في ليلة زفافها وعندما همت بركوب سيارة زوجها حاول حبيبها أن يدركها لكي يخطفها من نار بها ستكوى،ولكنه لم يدرك السيارة وقد أوقفه البعض ولكنه لم بيأس فقد جن جنونه وحاول أدرا ككي وفي تهوره السريع أصيب له حادث فلفظ أنفاسه،ويلك ما أقسى قلبك لتخبر ابنتك انها قتلت قلبها وجعلته يسبح في دمائه دون أن تلتفت له ،فشهقت شهقة نحيب..تلتها شهقة موت،لم تجد هواء غير هواء العشاق لتسبح مع حبيبها في دمائه،فقد آبت نفسها إلا أن تكمد له جراحه التي أصابته بها،سقطت وهي تنظر الى والديها لتقول أريدكم أن تزفوني الى حبيبي الان فليس لكم من سيبل لرفضه فأني راحلة أليه.وقد أغمضت عينيها لكي لا تفتحهما أبدا. اه إن دمعي عليها ألان ينهمر بغزارة مطر الشتاء،أتمنى خنق أنفاس والديها كما خنقا انفس هوت العيش بسلام،ولكن ليعيشوا لتكون سهام الحب المتمردة درس لكل من تسول له نفسه التفريق بين العاشقين.وليرقدا بسلام أمينين .واطلبن لهم أن يلتقيا في جنات النعيم.سأترككم لابكي فما عدت اقدر إلا على الرحيل.
منقووول
والله حراااااااااااااااااام
انتظر ردودكم
See ya
p.maz | |
|